+++السلام والنعمة "الراعى يحبك الراعى ينتظرك"+++
+++السلام والنعمة "الراعى يحبك الراعى ينتظرك"+++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  الكتاب المقدسالكتاب المقدس  الكتاب مسموع و مقروءالكتاب مسموع و مقروء  تفسير الكتابتفسير الكتاب  مركز تحميل الصورمركز تحميل الصور  youtubeyoutube  جروب المنتدىجروب المنتدى  twittertwitter  rssrss  دخولدخول  

 

  بركات الرب عدد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Manal Sobhy
العضو الذهبى
العضو الذهبى
Manal Sobhy


عدد المساهمات : 174
نقاط : 502
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 42

 بركات الرب عدد Empty
مُساهمةموضوع: بركات الرب عدد    بركات الرب عدد Icon_minitimeالخميس أكتوبر 14, 2010 12:05 am

«بطرس، رسول يسوع المسيح، إلى المتغربين من شتات بنتس وغلاطية وكبدوكية وآسيا وبيثينية، المختارين» (1 بط 1:1 – 12).
هناك رجل أعرفه، كان مكتئباً فمضى إلى جزر البهاما (في المحيط الهادي) ليتمتع بيوم مشمس مريح، وبدلاً من ذلك اصطدم بثورة من ثورات الطبيعة في صورة عاصفة استوائية ممطرة، وبعد أن قضى بعض الوقت يلعن حظه قرر أخيراً أن يتقبل نصيبه وجلس لكي يحصي ما ناله من بركات .. فقال لي: «لكني لم أستطع أن أنتهي من إحصائها قبل أن أنشرها أمامي وأعدها ببطء شديد حتى أن الأمر استغرق مني ثمانية أيام كاملة».

أما نحن كمسيحيين فلا حاجة لنا إلى نشر بركاتنا لنعدها لأنها أكثر من أن تعد .. فأول ما يهمنا أن الله اختارنا وصارت لنا معرفة به (1 ، 2) .. كان قراء بطرس الرسول منتشرين في كل الإمبراطورية الرومانية ومنفصلين بعضهم عن بعض، لكن مكانهم في عائلة الله كان مضموناً وآمناً إلى الأبد.

هناك أشياء أفضل ستنكشف لنا عندما يجيء المسيح ثانية (3 – 9) تماماً كما تنبأ أنبياء العهد القديم (10 – 12) فنحن حتى الآن لم نأخذ سوى القسط الأول من ميراثنا، لكن بقيامة الرب يسوع من الأموات ضمن الله لكل واحد منا (كل من يؤمن بيسوع المسيح) إنه سيشارك يوماً ما في التمجيد والإكرام والمجد الذين ليسوع المسيح المقام. فالميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل محفوظ في السماوات لأجلنا (4) يا له من قنية فاخرة وحظ لأولاد الله أن يتشاركوا مع المسيح في هذا الميراث الأبدي. فلنبتهج بفرح لا ينطق به ومجيد.

وفي هذه الأثناء يتزايد فرحنا حتى في وسط الضيق، فإن الله يحفظنا كل يوم – في مختلف الصعوبات والضيقات – بعنايته القوية، لذا فإن إيماننا يزداد قوة ومحبتنا ليسوع المسيح تزداد عمقاً .. حقاً هذه أنباء سارة.


تأمل وصلاة: عدد بركات الرب لك اليوم، وارفعها في صلاة شكر لله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بركات الرب عدد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل التجسد يعني التحيز؟ هل تجسد الرب يعني أن الرب صار يحده حيز معين! فيتحيز، بينما الله غير محدود؟
» .....الرب يعلم
» بركات الصوم
» بركات الاتكاء على صدر المسيح
» بركات الظهور الإلهى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: موضوعات عامة-
انتقل الى: