+++السلام والنعمة "الراعى يحبك الراعى ينتظرك"+++
+++السلام والنعمة "الراعى يحبك الراعى ينتظرك"+++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  الكتاب المقدسالكتاب المقدس  الكتاب مسموع و مقروءالكتاب مسموع و مقروء  تفسير الكتابتفسير الكتاب  مركز تحميل الصورمركز تحميل الصور  youtubeyoutube  جروب المنتدىجروب المنتدى  twittertwitter  rssrss  دخولدخول  

 

 الله يرى كل شيء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Manal Sobhy
العضو الذهبى
العضو الذهبى
Manal Sobhy


عدد المساهمات : 174
نقاط : 502
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 42

الله يرى كل شيء Empty
مُساهمةموضوع: الله يرى كل شيء   الله يرى كل شيء Icon_minitimeالخميس أكتوبر 14, 2010 12:32 pm

«يا ابني، أصغ إلى حكمتي. أمل أذنك إلى فهمي» (أم 1:5 – 23).




شرور كثيرة تصورها الشاشة الكبيرة أو الصغيرة أو ربما تصادفنا أو نسمع
عنها في حياتنا اليومية عن علاقات شاذة أو قصص من الحب الرخيص. كذلك الكثير
من قصص الإجرام والنصب والاحتيال وما إلى ذلك. قد تجمع الظروف في أحد
الاحتفالات أو المجتمعات زوج مع زوجة إنسان آخر ... يتنوع الحديث من هنا
وهناك ... قد ينجذب أحدهما إلى الآخر فنسمع مثلاً ... إنها تفهمني تماماً
... هناك تشابها كبيراً في الفكر والرأي ... وسرعان ما تظهر ثمار هذا
اللقاء في المشاحنات الزوجية وتبادل الألفاظ وما يليها من انفصال أو طلاق
وغير ذلك.




مع أن سليمان هنا يتحدث عن المرأة (1 – 5) ولكن الأمر يختص بالرجل أيضاً
بنفس الدرجة، الاختلاف الوحيد هو من الذي يبدأ شرارة الانقسام. وتكون
النتيجة دائماً المرارة والألم (4) وخسائر كبرى (14:7). ربما تستبيح
المجتمع غمزة العين، أو بعض الإشارات الهادفة. ولكن ما هو أثر الانحراف أو
الخيانة على شريك الحياة والأطفال أو الوالدين والأصدقاء المقربين؟ ربما
كانت جرائم القتل أكثر شيوعاً في أيام سليمان (9 ب)، ولكن المادة والمكاسب
المادية ربما وراء الكثير من جرائم العصر، جرائم الجنس تطاردها اليوم أفكار
المرض والفناء (11)، كذلك عذاب الضمير (12 و 13).




ولكن هناك طريق آخر (15 – 21)، ويتلخص في الكلمات ... «لتكن لك وحدك
وليس لأجانب معك. ليكن ينبوعك مباركاً وأفراح بامرأة شبابك» (17، 18)
ويلزمنا أن نقوي روابط المحبة بيننا وبين بعضنا البعض. يلزمنا أن نتذكر
وعودنا بعضنا للبعض. وفوق كل ذلك نتذكر الله نفسه. الله الذي يرى كل
أعمالنا «لأن طرق الإنسان أمام عيني الرب وهو يزن كل سبله» (21). وعندما
يقول الرب لا تفعل ... ينبغي أن نسمع كلامه.



صلاة: اللهم بارك كل علاقاتي مع الآخرين. اجعلها كلها أن
تكون مقدسة فيك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الله يرى كل شيء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: موضوعات عامة-
انتقل الى: