+++السلام والنعمة "الراعى يحبك الراعى ينتظرك"+++
+++السلام والنعمة "الراعى يحبك الراعى ينتظرك"+++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  الكتاب المقدسالكتاب المقدس  الكتاب مسموع و مقروءالكتاب مسموع و مقروء  تفسير الكتابتفسير الكتاب  مركز تحميل الصورمركز تحميل الصور  youtubeyoutube  جروب المنتدىجروب المنتدى  twittertwitter  rssrss  دخولدخول  

 

 محبة الله لنا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
maro marmar
العضو الملائكى
العضو  الملائكى
maro marmar


عدد المساهمات : 2854
نقاط : 7714
تاريخ التسجيل : 10/10/2010

محبة الله لنا Empty
مُساهمةموضوع: محبة الله لنا   محبة الله لنا Icon_minitimeالسبت يناير 15, 2011 9:17 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



أن محبة الله لنا لا تدرك ولا تتغير ، ومحبته لنا لم تبدأ من الوقت الذى صولحنا فيه معه بدم إبنه ، لكنه أحبنا قبل إنشاء العالم ، قبل أن نولد حتى بذلك نصير أبناءه مع إبنه الوحيد

إلهى أنت تحتضن وجودى برعايتك ، وكأنك لا تتطلع لآخر سواى
تسهر علىَ وكأنك نسيت الخليقة كلها
تهبنى عطاياك وكأنى أنا وحدى موضوع حبك
ليتنى أحبك يا إلهى كما أحببتنى أولاً

من لا يتعجب من حكمة أسرارك التي لا تدرك إذ و أنت وحيد في ذاتك تسكن في الوف و ربوات من قديسيك و صانعي ارادتك بغير انقسام أو تفريق.
كل حبيب لك يظن أنك أنت له وحده لأنه يشعر أنه هو ليس لأحد سواك يظن أنك حال فيه وحده و أنه كفء لسكناك مع أنك أنت مالئ السموات و الأرض.
فكل واحد يراك كامل فيه كما في مرآة. أعطنا أن ندخل بك الي هيكل نفوسنا لكي ننظرك و نتنعم بك و نأكل من شجرة الحياة التي أثمرت داخلنا.

ما هو السؤال الذي وجهه الرب لبطرس بعد قيامته سوي أتحبني؟
و لم يكن كافياً أن يوجه هذا السؤال مرة واحدة بل مرتين و ثلاث مرات.
ثلاث مرات الخوف أنكر و ثلاث مرات الحب يعترف.
هوذا بطرس يحب الرب لكن ماذا يمكنه أن يعمله للرب؟؟
و مهما قدمت من شيء فهذا قد اقتبلته من الله لترده

لقد خلقتنا لك يا الله و نفوسنا ستظل بلا راحة حتي تستريح فيك.
لقد كنت معي ولكن أنا من أجل شقاوتي لم أكن معك يا الله

وأسفاه إنه من السهل أن تطلب أشياء من الله ولا تطلب الله نفسه كأن العطية أفضل من العاطي
ربي يسوع لست أدري ما تحمله لي الأيام لكن سيدي الحبيب يكفيني شيئاً واحداً ثقتي أنك معي تعتني بي وتحارب عني . (القديس أغسطينوس )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محبة الله لنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: تأملات روحية-
انتقل الى: