لم تجرحنى ... يالعظم حبك

حالى عجيب جدا
قد اكون خادما لك يارب
قد اكون تكلمت عنك كثير
ولكن عندما تأتى على نفسى ظروف ومشاكل ومتاعب عندما تضغط على مخاوفى من السير معك او الاحساس بأن الصليب الخدمه شاق
عند اول نقطه انكرك
اه يارب....نعم انكرتك ...انكرتك قدام شهوه بسيطه او عمل او غريزه اريد ان اتبعها
انكرتك امام خوف على المستقبل او على صيت او على سمعه انكرتك قدام مشغوليه او اهتمامات عالميه
عندما انكرتك ..احسست كأن الارض تريد ان تفتح فاها وتبتلعنى
ولكنك رحوم جدا
لقد غفرت لى
فأتيت الى
لم تجرحنى...يا لعظم حبك ..لم تذكرنى كم انكرتك وليس من ضعف بل بتكرار فعل
كل ما فعلته وصوتك وهو يكلمنى اتحبنى
نعم مازلت احبك
ولكن حالى صعب مراره فى حلقى لانى انكرتك
مراره فى قلبى لانى خونتك
ولكنك بحب جدا لم تذكرنى بسقطتى فقط
طال ان يكون حبى عملى
لقد سامحتك اعلم انك فى ضعف فعلت هذا ولكن احبك
اريدك
اه يارب يا هذا الحب المتجسد
كيف تقبل شخص مثلى
سوف اتبعك سوف اخدمك
سوف اعلن اسمك للعالم كله
تعالوا وانظرو ماذا فعل حبيب لى
لقد غسلنى نقانى قبل توبتى
يا حبيب نفسى