+++السلام والنعمة "الراعى يحبك الراعى ينتظرك"+++
+++السلام والنعمة "الراعى يحبك الراعى ينتظرك"+++
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  الكتاب المقدسالكتاب المقدس  الكتاب مسموع و مقروءالكتاب مسموع و مقروء  تفسير الكتابتفسير الكتاب  مركز تحميل الصورمركز تحميل الصور  youtubeyoutube  جروب المنتدىجروب المنتدى  twittertwitter  rssrss  دخولدخول  

 

 سنكسار اليوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
marcel solla
العضو الملائكى
العضو  الملائكى
marcel solla


عدد المساهمات : 1895
نقاط : 4983
تاريخ التسجيل : 04/08/2010

سنكسار اليوم  Empty
مُساهمةموضوع: سنكسار اليوم    سنكسار اليوم  Icon_minitimeالأربعاء أبريل 13, 2011 8:45 pm





اليوم الاربعاء 5 من شهر برمودة 1727 لتقويم الشهداء

الموافق 13 من ابريل 2011

احسن الله استقباله واعاده علينا ونحن فى هدوء واطمئنان مغفورى الخطايا و الاثام من قبل مراحم الرب يا ابائى واخوتى امين

نياحة حزقيال بن بوزي النبى (5 برمودة)

في مثل هذا اليوم تنيح النبي العظيم حزقيال بن بوزي الكاهن. وكان هذا الصديق كاهنا ثم سباه نبوخذ نصر إلى بابل مع يهوياكين الملك. وهناك عند نهر خابور في أرض الكلدانيين حل عليه روح الرب فتنبأ بأمور عجيبة مدة اثنتين وعشرين سنة منها قوله عن ميلاد السيدة العذراء والدة الإله وبقائها بعد الولادة عذراء: ان الرب أراه متجها للمشرق وهو مغلق. وقال له: "هذا الباب يكون مغلقا لا يفتح ولا يدخل منه إنسان لأن الرب اله إسرائيل دخل منه فيكون مغلقا (حز 44: 1 و2).وتنبأ عن المعمودية التي تقدس نفس الإنسان وجسمه وتلين قلبه الحجري وتجعله ابنا لله بحلول الروح المقدس عليه وبكت الكهنة علي تركهم تعليم الشعب وحذرهم من ذلك مبينا لهم أن الله يطلب نفوسهم منهم ان هم أهملوا تعليمهم. ثم تنبأ عن القيامة العامة وعن قيامة الأجساد بأرواحها التي كانت متحدة بها وعن مجازاتها بما تستحقه وذكر أقوالا كثيرة نافعة لكل من يقف عليها وأظهر الله علي يديه آيات عظيمة. ولما عبد بنو إسرائيل الأصنام في بابل بكتهم فوثب عليه رؤساؤهم وقتلوه ثم دفنوه في مدافن سام وار فكشاد صلاته تكون معنا. آمين.

===========

استشهاد القديس هيباتيوس أسقف غنغرة (5 برمودة)

في مثل هذا اليوم استشهد القديس هيباتيوس أسقف غنغرة في إقليم بافلاغونيا، ورأس هذه الأبرشية وساس شعبها في أوائل القرن الرابع، فحضر المجمع المسكوني النيقاوي الأول سنة 325 م. وكان من آبائه العظام المحامين عن ألوهية كلمة الله ومساواته لأبيه في الجوهر، مفندا ضلال الهرطقة الأريوسيين والأبوليناريين وانوفاتيانيين وغيرهم.

وقد شرفه الله بموهبة صنع العجائب التي فعلها في أوقات كثيرة وبأنواع عديدة ولهذا لقب بالعجائبي. ومن عجائبه أنه في أيام الملك قسطندي بن قسطنطين العظيم،دخل من البر إلى المخازن الملكية تنين مخيف. فأرسل إلى القديس طالبا منه أن يمضي إلى المخازن ويقتل هذا التنين. فذهب الراعي القديس إلى هناك وبعد أن صلي قال للخدام أن يجمعوا حطبا في ساحة المدينة ويضرموا به النار ففعلوا فأخذ القديس عكازه ووضعه في فم التنين وقادة بها ملجما إلى الأتون فاحترق وتذكارا لهذه الأعجوبة أمر الملك بتعليق رسم القديس علي جدار المخازن وفيما كان القديس راجعا من نيقية بعد انعقاد المجمع المسكوني الأول قاصدا غنغرة خرج عليه فريق من الهراطقة كانوا قد كمنوا له في الطريق، فوثبوا عليه ورجموه بالحجارة ومات شهيدا (في يوم 31 آذار) ثم طرحوا جسده في مخزن تبن فلما علم أهالي مدينة غنغرة بوفاة راعيهم الصالح أسرعوا إلى المحل الذي قتل به ونقلوا بقاياه المقدسة بكل إكرام ودفنوها في المدينة. بركاته تكون معنا. ولربنا المجد دائما. آمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سنكسار اليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سنكسار اليوم
» سنكسار اليوم
» سنكسار اليوم
» سنكسار اليوم
» سنكسار اليوم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: السنكسار اليومى-
انتقل الى: