maro marmar العضو الملائكى
عدد المساهمات : 2854 نقاط : 7714 تاريخ التسجيل : 10/10/2010
| موضوع: اقوال كتير للابونا سمعان الانبا بولا الجمعة أغسطس 19, 2011 1:47 pm | |
|
+ حينما تقوم من النوم لاترقد كثيراً بل قم حالاً لتسبح الله بأعمالك وتقول له إنى مشتاق إليك ياالله ومش قادر أبعد عنك لحظة وأول ما فقت جيت لك على طول ياحبيبى القدوس الحلو
+ الذي يمشي مع الله لا يتركه الله ابدا
+ الطريق الحقيقى للنمو و الزرع و الاثمار هو الموت مع المسيح و الاستعداد الدائم اليومى فى كل لحظة و ساعة للموت معه بأمانة و صدق و نية و عزيمة
+ أنواع الفضائل والمواهب والثمار كثيرى جدآ والكمال لانهائي وكلما سار فيه انسان وجد فيه أبوابآ تفتح ولا تصل فيه الي نهاية
+ الخطية بعد التوبة اصعب بكثير جدا من الخطية قبل التوبة لان الثانية بدون معرفة اما الاوالى فبعرفة
+ كلما تدرجت في المحبة والحياة مع الله والنعمة كلما ازددت عمقا في محبتك له لان محبته هو لا تتغير
+ مهما كان الحجر الذى فى حياتك وعلى قلبك عظيما جدا فاللة قادر ان يدحرجه بقوتةالعاليةوذراعةالممدوة فقط انت عليك ان تؤمن
+ الله منذ القديم ينوه ويمهد ليكون الصليب علامة فى ذهن شعبه ليفديهم به بعد ذلك ، لذلك جعل فى الأربعة اتجاهات الجغرافية للهيكل ثلاث أبواب وعلى كل باب أسم سبط على مثال الصليب
+ يجب أن يكون الخادم طاهراً نقياً من كل أمور الشهوة ويكون كله عفيفاً برئياً الأمين فى القليل فى زمن الشدة يقيمه الله على الكثير بنعمته
+ صلاة الروح صلاة عميقة يصل اليها الانسان بجهاد شديد ونقاوة قلب وقد اختبرها القديسون وعاشوها وتعبوا كثيرا في اقتنائها وهناك كثيرين جاهدوا من اجل اقتناء صلاة الروح سنين عديدة ولم يختبروها الا مره أو مرتين في حياتهم كلها
+ وفي صلاه الروح يكشف الله اسراره و مجده للانسان الذي عندما يري ذلك لا يستطيع ان يتكلم او يعبر عما يراه بالكلام فيصمت و يجد لسانه ثقيلا جدا و يشعر انه فوق الجسد والمادة والارض ولا يدرك اي شئ مما حوله وان لم يترائف الله عليه و يعطيه علي قدر طاقته لايستطيع ان يكمل صلاته
+ كلما تدرجت في المحبه والحياة مع الله والنعمه كلما ازددت عمقا في محبتك له لان محبته هو لا تتغير
+ الانسان الذي يعيش مع الله يكون في نعمة و يكون مدينة عامره بكل انواع الفضائل وحينما يبدا يعيش في الخطيه يتحول كل نعيم وسلام وقداسه الي خراب وانكسار وسقوط مروع ادخل مخدع الصلاة ولا اخرج حتي اخذ المسيح ما ار يده
+ الطبيعة الاولي التي خلقها اللة جميلة جدا ومملوئة صلاحا والخطيةوالكبرياءدنستا كل هذا الجمال العجيب وجعلاه فى التراب والطين حاول بنعمة الله ان تنظر الى الجانب الروحى فى الامور ولاداعى للامور الحسية المنظورة التى لاتفيد فى شئ
+ يجب الا تشعر احد بانه غريب فى وسطك بل اجعل قلبك نحو الكل باسلوب واحد وهذه هى وصية الرب القائل لنا ان لا نحابى بالوجوه ولا نغتصب حق انسان
+ انظر كم هو شرف عظيم ان يخدما الرب ولاياخذ ذالك غير المستحق فقط المستحقين فقط الذين دعاهم الله بعكس غير الامناء فهو يرفضهم
| |
|